مذيعة سابقة بالجزيرة تثير جدلا على تويتر.. و”أبو هلالة” يعلق
أثارت تغريدة للمذيعة السابقة في قناة الجزيرة، حسينة أوشان، جدلا واسعا على “تويتر”، وسجالا بين المدير السابق للقناة، ياسر أبو هلالة، والإعلامي اللبناني، نديم قطيش.
ولم تذكر “أوشان” اسم الشبكة الإعلامية القطرية بالاسم، إلا أنها ألمحت إلى الفترة التي كانت تعمل فيها مذيعة على شاشة الجزيرة.
وجاء في تغريدتها: “كان الهدف أن تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية.. كانوا بحاجة طوال الوقت إلى إعادة تدوير المعلومات نفسها للحفاظ على بقاء هذه القصة على قيد الحياة في الشاشة”.
وتابعت: “كلما توقف الجديد يقومون بإعادة تدوير القديم وإعادة التعبئة وإضافة كلمات عاطفية حفاظا على مهمة تغذية الأغنام”.
كان الهدف ان تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية .. كانوا بحاجة طوال الوقت إلى إعادة تدوير المعلومات نفسها للحفاظ على بقاء هذه القصة على قيد الحياة في الشاشة. كلما توقف الجديد يقومون بإعادة تدوير القديم وإعادة التعبئة وإضافة كلمات عاطفيةحفاظا على مهمة "تغذية الأغنام"
— حسينة اوشان (@hassinaouch) October 15, 2019
كان الهدف ان تفقد الحقيقة أهميتها أمام السردية .. كانوا بحاجة طوال الوقت إلى إعادة تدوير المعلومات نفسها للحفاظ على بقاء هذه القصة على قيد الحياة في الشاشة. كلما توقف الجديد يقومون بإعادة تدوير القديم وإعادة التعبئة وإضافة كلمات عاطفيةحفاظا على مهمة “تغذية الأغنام”
#فضيحة_الجزيرة؟
واحدة من ابرز مذيعات قناة الجزيرة@AJArabic
في تويت قاتل.. من المعني بتغريدة @hassinaouch
ومن هم الأغنام وما هي السردية الاهم من الحقيقة؟
صحصح يا @abuhilalah https://t.co/iYgcp3j9ar— Nadim Koteich (@NadimKoteich) October 17, 2019
ولم توضح أوشان ما ورد في تغريدتها، إلا أن مغردين اعتبروا أنها تقصد قضية قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وعلّق “قطيش”، الذي يعمل في قناة “العربية” السعودية، على تغريدة “أوشان”، مخاطبا ياسر أبو هلالة، بالقول: “فضيحة الجزيرة؟ واحدة من أبرز مذيعات قناة الجزيرة في تويت قاتل.. من المعني بتغريدة ومن هم الأغنام وما هي السردية الاهم من الحقيقة؟”.
ورد أبو هلالة عليه بالقول: “لست بوارد الدخول في سجال مع زملاء عملوا تحت إدارتي، لكن لدي الكثير للسجال معك بخصوص قضية الأخ والصديق الشهيد جمال خاشقجي، وكيف تم استخدامك بشكل مثير للشفقة (سياح يحملون مناشير) ومحطات تجربتك الإعلامية من المخابرات السورية في لبنان وصولا إلى صديقك الإسرائيلي أيام الحرة في واشنطن”.
عربي 21
