منشورات ورقية جديدة مناهضة لنظام الأسد في وسط العاصمة دمشق (فيديو)

19 ديسمبر 2019Last Update :
دمشق ساحة الأمويين
دمشق ساحة الأمويين

غزت منشورات ورقية مناهضة لنظام الأسد ليلة الخميس مجددًا العاصمة السورية دمشق، تعبيرًا عن غضبهم من الحالة المعيشية وتنديدًا بالاحتلال الروسي والإيراني.

وحسب ما ذكرت “شبكة الدرر الشامية”: حسب المصدر الذي أخبرها حول هذا الموضوع، قد ذكر المصدر إن المناشير الورقية الجديدة المناهضة لنظام الأسد تم توزيعها في حي “الزاهرة” وسط العاصمة دمشق .

وأضاف المصدر, أن المنشورات حملت عبارات ذات طابع ثوري، تندد بالحالة المعيشية للمواطنين في مناطق سيطرة النظام ( المسؤول بياكل ذهب والمواطن بياكل حطب) كما نددت بالاحتلال الروسي والإيراني لسوريا(في بلدي احتلالين روسي وإيراني).

وأكد المصدر أن عملية توزيع المنشورات بدأت مساء أمس الخميس وتم توزيع المنشورات على مداخل الأبنية وفي الحدائق والطرقات.

وشهدت عدة أحياء في العاصمة دمشق منذ يومين توزيع منشورات مماثلة مناهضة لنظام الأسد وتطالب بالمعتقلين وطرد الميليشيات الإيرانية من سوريا.

يذكر أن مناطق في دمشق وريفها شهدت خلال الأيام القليلة الماضية، انتشار العبارات المناهضة لنظام الأسد على جدران الأزقة، فضلًا عن وقفات ليلية سريعة تطالب بالمعتقلين وطرد ميليشيات إيران وروسيا من المنطقة، تركزت في المناطق الخاضعة لاتفاقيات التسوية بريف دمشق الغربي والشرقي.

اقرأ أيضاً: كندا تزف بشرى سارة لطالبي اللجوء حول العالم.. والأولوية لهؤلاء الأشخاص

زف موقع “كندا24” المحلي بشرى سارة لطالبي اللجوء حول العالم، مؤكدًا أن الحكومة الكندية تسعى لاستقطاب نحو مليون لاجئ خلال السنوات الثلاثة القادمة.

ونقل الموقع عن رئيس الوزراء الكندي جوستان تريدو، قوله إن حكومته تنوي العمل على استقطاب نحو مليون لاجئ في خطوة تهدف إلى زيادة مستويات الهجرة إلى البلاد.

وبحسب الموقع فإن “ترودو”، وجه رسالة لوزير الهجرة الجديد جاء فيها “كندا مهتمة جدًا بجميع القادمين الجدد، وستعمل على إطلاق العديد من البرامج، لتشجيع الوافدين، لدفعهم إلى الاستقرار في الريف الكندي، وتقديم أفضل الخدمات لهم، ويجب العمل على تقديم المزيد من التسهيلات”.

وأوضح الموقع أنّ الأولوية ستكون للعاملين في مجال الصحافة والإعلام، والأشخاص المهتمين بقضايا الدفاع عن حقوق الإنسان، في محاولة من “ترودو” لتقديم ملاذٍ أمنٍ لهم.

وستجلب كندا بحسب خطتها 341 ألف مهاجر خلال عام 2020، و350 ألف مهاجر في عام 2021، و360 ألف مهاجر في عام 2022.

وبذلك، ستصبح كندا بهذا الرقم أكبر داعم للمهاجرين، بالإضافة للتسهيلات التي تقدمها من أجل تحسين لغة المهاجرين وتطوير مهاراتهم وتعزيز إندماجهم في المجتمع الكندي.

يذكر أن كندا ألغت في وقت سابق الرسوم المترتبة للحصول على جنسيتها، شريطة استيفاء الشروط المطلوبة، الأمر الذي فتح آفاق جديدة لآلاف المقيمين على أراضيها.

وللمزيد حول هذا الخبر نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان والمتخصص في الشأن التركي، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

Leave a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


Comments Rules :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.