تركيا بالعربي
الليرة السورية اليوم الاثنين،تستمر بالمحافظة على سعر صرفها أمام الدولار الأمريكي والعملات العربية والأجنبية الأخرى.
وهذه أسعار الصرف لليوم الإثنين :
الأسعار في دمشق:
1 دولار أمريكي = 905 ليرات للشّراء، و912 للبيع.
1 يورو = 1001 ليرة للشّراء، و1010 للبيع.
1 ليرة تركية = 151 ليرة للشّراء، و154 للبيع.
1 دينار أردني = 1271 ليرة للشّراء، و1286 للبيع.
1 ريال سعودي = 239 ليرة للشّراء، و243 للبيع.
الأسعار في حلب:
1 دولار أمريكي = 905 ليرات للشّراء، و912 للبيع.
1 يورو = 1001 ليرة للشّراء، و1010 للبيع.
1 ليرة تركية = 151 ليرة للشّراء، و154 للبيع.
1 دينار أردني = 1271 ليرة للشّراء، و1286 للبيع.
1 ريال سعودي = 239 ليرة للشّراء، و243 للبيع.
أسعار الذهب:
غرام عيار 18 = 32084 ليرة سورية.
غرام عيار 21 = 37432 ليرة سورية.
اقرأ أيضاً: الاتحاد الأوروبي يخصص 210 ملايين يورو لتمويل مشاريع لصالح السوريين بتركيا
صادق الاتحاد الأوروبي على تخصيص مبلغ 210 ملايين يورو لتمويل مشاريع موجهة لصالح اللاجئين السوريين في تركيا.
وحضر مراسم توقيع البروتوكول كل من مستشار نائب الرئيس التركي “خليل أفشارات”، ورئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى تركيا “كريستين برغر”، ومدير الوكالة الفرنسية للتنمية في تركيا “سيرغ سنيرش”، والمدير العام لشؤون الاتحاد الأوروبي بوزارة الخارجية “باشاك تورك أوغلو”، وذلك بحسب ما ترجمه موقع “الجسر ترك” نقلاً عن وكالة إخلاص للأنباء.
وتعتزم الوكالة الفرنسية للتنمية، في إطار العقود المُبرمة، تنفيذ عدد من المشاريع المتعلقة بالبنية التحتية لبلديات الولايات المستضيفة للسوريين.
ويشمل المشروع الذي تُقدّر تكلفته بـ 156 مليون يورو بناء شبكات إمداد مياه ومحطات جديدة لمعالجة مياه الصرف الصحي إضافة إلى إعادة تأهيل النظم المتوفرة حالياً، حيث من المتوقع أن يعود المشروع بالنفع على كل من ولاية مرسين، وكليس، وغازي عنتاب، وشانلي أورفة، وأديامان، وأضنة.
كما يشمل العقدان الآخران مجموعة من المشاريع الموجهة لصالح السوريين الخاضعين للحماية المؤقتة “كمليك” والمواطنين الأتراك فيما يتعلق بتحسين فرص العمل والظروف المعيشية، حيث يعتزم المركز الدولي لتنمية سياسات الهجرة تنفيذها، وتُقدّر تكلفتها بنحو 54 مليون يورو.
وأشارت الوكالة إلى أن المشاريع المعنية ستسهم إلى حدّ كبير في إنعاش الاقتصاد التركي، وخلق فرص العمل عبر دورات التدريب المهني ودعم روّاد الأعمال.
وختمت بالقول إنها ستوفر الدعم الفني أيضاً للمؤسسات التركية الوطنية، بما في ذلك وزارة التعليم الوطني ووزارة الصناعة والتجارة إضافة إلى وكالات التنمية.