قرية تركية في لبنان

18 أبريل 2023Last Update :
قرية تركية في لبنان

قرية تركية في لبنان

غابت الامبراطورية العثمانية وانطفأ سلطانها اكثر من اربعمئة عام تركت ذكرى لها عند اطراف الهوية اللبنانية لكنهم ناطقون باللغة التركية الى جانب لغتهم العربية.

بلدة الكواشرة في عكار بشمال لبنان تعتبر اليوم وديعة تركية بانتماء لبناني انقطعت القرأه بتركيا بعد خروج الجيش العثماني من لبنان لكن الاتراك عادوا لمعاملتها منذ فترة بوصاية انسانية وليس بفرمان عثماني صادر عن الباب العالي.

ويفاخر اهل القرية بجذورهم اذ تقول الكسندرا رحيم “يساعدنا كثيرا في مساعدة نساعدنا كثيرا على المساعدة في تنفيذ عملياتنا وندمي الضيعة.”

ولفترة زار ، الهند ، الهند ، الهند ، يوليو تموز ، تموز ، يوليو ، تموز ، تموز / يوليو ، تموز ، يوليو ، تموز / يوليو ، نيوزيلندا.

كانت السفارة التركية في لبنان ، تواصل تام مع هذه المدينة ، وقد ورسلت مدرسة ثانوية بكل تجهيزاتها وارسلت مدرسا للغة التركية الحديثة وفتحت مشاريع المياه والطرقات والبنية الحديثة.

وقال خضر خالد عبد الله الطالب الثانوي “نحن بلدة لبنان معروفة“ واجدادنا لا زالوا يتحدثون باللغة التركية ودولة تركيا تقدم لنا منحا دراسية الان اجل اكمال دراستنا عندها. هذه المدرسة بناها لنا الاتراك ويعدوننا بالمزيد من المنح لاكمال دراستنا.

تقول وكالة رويترز للأنباء ، “رويترز”

ويجلس كمال يوسف الرجل التسعيني وسط احفاده معهم بالتركية وهم يشاهدون احد المسلسلات التركية المدبلجة باللهجة السورية والمنتشرة بكثرة في لبنان لزواره بالتركية “غوش غالدن” اي اهلا وسهلا.

وقلما يتذكر يوسف الطويل الذي يحمل يحمل تجاعيد السنين ويرتدي الزي التركي القديم الذي يحمل نسخة من دون أن يجهش بالبكاء وهو ما يظهر في النسخة التي تظهر في النسخة القديمة.

كما تم تسجيله في تسجيلات ، وحتفظ بوثائق ، ودائع ، وعملة ، وعملة ، وعملة ، وعملة ، وعملة ، وعلامة “الدولة العثمانية الرشيدية” ، كشاهد على ان “، والبعض الآخر”.

ويعملون في التجمع الخامس ، الكواشرة وعيدمون والبيرة والبيرة وزراعة المواشي والبنت التجمع. القليل من القليل من اللعب في صفوف الجيش اللبناني.

ويعكف اكثر من مكتب السفارة التركية في مقر البلدية حيث قال استاذ اللغة التركية.

وقد زادت نسبة التلاميذ في البداية ، وقد زادت نسبة التلاميذ في البداية ، وقد زادت نسبة التلاميذ في البداية ، وقد بدأت الدراسة بتعليم اللغة التركية في طرابلس.

وشرح محمد عبد الكريم محمد رئيس بلدية الكواشرة تاريخ القرية مشيرا الى ان تعدادها حوالي 450 سنة بقوا هنا واستوطنوا حوالي 450 سنة بقوا هنا واستوطنوا هنا في المنطقة وعاشوا على التقاليد اللبنانية والتركية وما زالوا حتى الان يتداولون اللغة التركية ”

وقالت وكالة رويترز للأنباء. مازالوا حتى الان من الكبير للصغير يحكون اللغة التركية. ”

وقال انه لم يبق الجذور التركية … نحو 50 طالبا يكملون تعليمهم في تركيا. ”

ومضى يقول “عندما زرت اسطنبول في العام 2009 احسست نفسي في الكواشرة. لم يتغير علي شيء. كلغة اتكلم مثلي مثلهم وبنفس الوقت الاكل لم يتغير علي والعادات والتقاليد تقريبا هي نفسها.

ونحب وطننا وبلدنا ونشعر بالحنين إلى تركيا فجذورنا واجدادنا القدماء من تركيا. ”

المصدر: رويترز

وزير الداخلية التركي يكشف عن الفئات التي سيتم ترحيلها من السوريين

قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو إن حكومة بلاده ملتزمة بالقرارات الدولية المتعلقة باللاجئين، مؤكداً أن تركيا “لم ولن تُدير ظهرها للسوريين”.

وأضاف، في لقاء مع تلفزيون سوريا، أن تركيا ملتزمة بالقوانين الدولية ولا يوجد أي تغيير في سياستها فيما يخص اللاجئين على أراضيها، مشيراً إلى أن دائرة الهجرة تدقق “فقط في الأشخاص القادمين من دمشق الباحثين عن تحسين أوضاعهم، من دون تعرضهم للحرب والتهجير”.

وتابع: “نحن لا ندير ظهورنا لإخوتنا الذين قدموا من مناطق الحرب، لم ولن نديرها”.

المنطقة الآمنة والعودة الطوعية

وفي ردّه على سؤال حول إعادة السوريين إلى مناطق الشمال السوري والتي يصفها كثيرون بـ “غير الآمنة”، قال الوزير: “تراجعت نسبة الهجمات التي كانت تتعرض لها المنطقة، من داخلها وخارجها، بنسبة 90 في المئة، تراجعت وستتراجع أيضاً”.

واعتبر أن المشروع الجديد، الذي أعلن عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق “أصبح حقيقة (..) سننشئ منطقة سكنية في جرابلس والباب ورأس العين وتل أبيض لمن يريدون العودة طوعاً”.

ورداً على سؤال حول كيفية إعادة اللاجئين “طوعاً”، لم يتطرق الوزير إلى الآلية إلّا أنه أشار إلى أن تركيا تعمل على تأمين سُبل عيش كريمة للعائدين عبر إنشاء مناطق تجارية وصناعية ومدارس ومراكز تسوق وورش “وسُيمنحون سكناً وسيمتلكونه بعد 5 أو 10 أعوام”.

وبحسب الوزير فإنه سيكون بإمكان العائدين إلى سوريا زيارة تركيا بعد حصولهم على التصاريح اللازمة.

ترحيل اللاجئين “قسراً”

وعن الاتهامات الموجّهة إلى تركيا حول ترحيل اللاجئين السوريين وإجبارهم على التوقيع “قسراً” على أوراق العودة الطوعية، قال صويلو: “هذه الادعاءات غير منصفة وتحريضية على تركيا، من أطراف يكتفون بالمشاهدة ولا يتحملون مسؤولياتهم ويقيمون الدنيا إذا جاءهم 50 ألفاً أو 100 ألف لاجئ، في تركيا يعيش 3 ملايين و630 ألف أخ سوري هُجّروا من أراضيهم، 700 ألف من أطفالهم يدرسون في المدارس التركية”.

الفئات التي سيتم ترحيلها من السوريين

لقراءة التفاصيل أنقر على الرقم 2 في السطر التالي:

Leave a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


Comments Rules :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.