بالفيديو: ملاكم يثير الذعر على متن طائرة قبل الإقلاع
تركيا بالعربي – فريق التحرير
تعرض ركاب طائرة نقل مدنية للرعب عندما قام ملاكم بريطاني، وصفته وسائل الإعلام بأنه “مخبول”، بمحاولة فتح أحد أبواب الطائرة أثناء مرحلة الإقلاع.
ذكرت صحيفة “الصن” البريطانية يوم الاثنين أن الراكب الذي قام بمحاولة فتح باب الطائرة يبلغ من العمر 27 عامًا وهو ملاكم بريطاني. تمكن راكبان آخران على متن الطائرة من السيطرة عليه، وتم اعتقاله عند وصول الطائرة إلى المطار.
الطائرة كانت تابعة لشركة “راين إير” المنخفضة التكاليف، وكانت في طريقها من مدينة زادار في كرواتيا إلى بريطانيا مساء الجمعة.
تم توثيق لقطات فيديو تظهر الملاكم يخرج فجأة من مقعده في الطائرة ويصرخ على أحد المضيفين، ثم يتجه بسرعة نحو باب الطائرة مطالبًا بفتحه، على الرغم من أن هذا الفعل ممنوع ويشكل خطرًا كبيرًا في حال تم تنفيذه.
لم يتضح بعد السبب الذي دفع الراكب للغضب والتصرف بهذه الطريقة.
وأفادت “الصن” بأن راكبين اثنين وصفتهما بأنهما “أبطال” قفزا من مقاعدهما للسيطرة على الملاكم المشاغب وألقيا به أرضًا.
ووقعت هذه الأحداث أثناء تحرك الطائرة على المدرج استعدادًا للإقلاع.
ذكرت ناشرة الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أن معظم الركاب كانوا مشاركعنوان: “ملاكم بريطاني يثير الذعر على متن طائرة قبل الإقلاع: ركاب يتصدون للتهديد”
في لحظات مرعبة، عاش ركاب طائرة نقل مدنية لحظات من الرعب عندما قام ملاكم بريطاني، وصفته وسائل الإعلام بـ”المخبول”، بمحاولة فتح باب الطائرة خلال مرحلة الإقلاع.
ووفقًا لصحيفة “الصن” البريطانية، وقعت الحادثة يوم الاثنين، حيث تمكن راكبان من السيطرة على الملاكم البالغ من العمر 27 عامًا، وتم اعتقاله عند وصول الطائرة إلى المطار.
الطائرة التابعة لشركة “راين إير”، شهدت الحادثة أثناء رحلتها في المساء من مدينة زادار في كرواتيا إلى بريطانيا.
لقطات فيديو تظهر الملاكم المندفع فجأة من مقعده في الطائرة، متجهًا نحو أحد المضيفين ويصرخ في وجهه، ثم يندفع بسرعة نحو باب الطائرة، مطالبًا المضيفين بفتحه، علمًا بأن ذلك يشكل خطرًا هائلًا.
حتى الآن، لا يُعرف السبب الحقيقي الذي دفع الراكب للتصرف بهذه الطريقة العدائية.
وذكرت “الصن” أن راكبين شجاعين قفزا من مقاعدهما للتصدي للملاكم وإلقاء القبض عليه، مخففين بذلك من حدة الوضع.
وقد وقعت هذه الأحداث أثناء استعداد الطائرة للإقلاع على المدرج.
ووفقًا للناشرة التي نشرت الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن معظم الركاب كانوا في طريقهم إلى مهرجان في كرواتيا.
وبحعنوان: “ركاب يتصدون لملاكم بريطاني هائج على متن طائرة قبل الإقلاع”
تعرض ركاب طائرة نقل مدنية لحظات من الهلع والرعب عندما حاول ملاكم بريطاني، الذي وصفته وسائل الإعلام بـ”المخبول”، فتح باب الطائرة خلال مرحلة الإقلاع.
تفيد تقارير صحيفة “الصن” البريطانية أن المسافر الذي حاول فتح الباب يبلغ من العمر 27 عامًا وهو ملاكم محترف، وتمكن راكبان آخران على متن الطائرة من السيطرة عليه وإلقاء القبض عليه بعد وصول الطائرة إلى المطار.
الطائرة كانت تابعة لشركة “راين إير” المنخفضة التكاليف وكانت في رحلتها المسائية من مدينة زادار في كرواتيا إلى بريطانيا.
تظهر لقطات فيديو الملاكم الذي خرج فجأة من مقعده وصرخ على أحد المضيفين، قبل أن يتجه بسرعة نحو باب الطائرة مطالبًا بفتحه، على الرغم من أن ذلك يعد تصرفًا محظورًا وخطرًا جدًا.
حتى الآن، لم يتضح سبب غضب الراكب وتصرفه العدواني.
ووفقًا لصحيفة “الصن”، قفز راكبان آخران من مقاعدهما للتصدي للملاكم المتهور وألقيا به أرضًا.
تمت هذه الأحداث أثناء تحرك الطائرة على المدرج استعدادًا للإقلاع.
وأفادت ناشرة الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي بأن معظم الركاب كانوا في طريقهم إلى مهرجان في كرواتيا.
وبحسب التقارير، فقد كان الراكب المشاغب تحت تأثير الكحول والمخدعنوان: “ملاكم بريطاني يثير الذعر على متن طائرة نقل مدنية قبل الإقلاع”
تعرض ركاب طائرة نقل مدنية للذعر والخوف عندما قام ملاكم بريطاني بتحركات عدائية على متن الطائرة قبل إقلاعها.
وفقًا لتقارير، قام الملاكم البالغ من العمر 27 عامًا بمحاولة فتح باب الطائرة خلال مرحلة الإقلاع. تمكن راكبان آخران من السيطرة على الملاكم وإبعاده عن الباب، وتم اعتقاله عند وصول الطائرة إلى وجهتها.
الحادثة وقعت على متن طائرة تابعة لشركة “راين إير” أثناء رحلتها من مدينة زادار في كرواتيا إلى المملكة المتحدة.
تم تداول مقاطع فيديو تظهر الملاكم وهو ينفذ تصرفات عدائية ويصرخ على أحد أفراد الطاقم قبل أن يتجه نحو الباب. يُعتبر مثل هذا السلوك مخالفًا وخطيرًا على متن الطائرة.
حتى الآن، لم يتم الكشف عن دوافع الملاكم وراء تصرفه هذا.
وذكرت التقارير أن راكبين آخرين قاما بالتدخل السريع وتمكنا من السيطرة على الملاكم واحتجازه.
وقد وقعت هذه الأحداث أثناء تجهيز الطائرة للإقلاع.
ووفقًا لما تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، كان معظم الركاب في طريقهم إلى حضور مهرجان في كرواتيا.
لا توجد معلومات مؤكدة حول حالة الملاكم بعد الحادثة أو الإجراءات القانونية المتخذة بشأنه.
رابط التحقق من ملف اعادة توطين لدى مفوضية اللاجئين
تركيا بالعربي – فريق التحرير
“جاء الزلزال كالمخرج المنتظر لنا، رغم خسارتنا كل ما نملك. لقد أنهى ثلاثة أشهر من الانتظار المرهق والملف العالق لدينا لدى مفوضية اللاجئين منذ سنوات”، وبهذه الكلمات تحدثت الشابة يمنى حلاق عن الفرصة التي حصلت عليها للسفر خارج تركيا والتي كانت تنتظرها منذ سنوات.
وبعد الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا وأربع محافظات سورية في السادس من شباط الماضي، فتحت مفوضية اللاجئين في تركيا ملفات جديدة للاجئين السوريين المتضررين وأعادت تقييم ملفات قديمة لعشرات الأشخاص الذين كانت ملفاتهم معلقة منذ سنوات.
بالنظر في ملفاتهم، واقتصر تواصلها مع العائلات عند تحديد موعد المقابلة فقط، ما أثار موجة تساؤلات على وسائل التواصل الاجتماعي من سوريين في تركيا، حول طريقة التأكد من وجود ملف للسفر.
ويبلغ إجمالي عدد اللاجئين السوريين في تركيا حوالي 3.4 مليون لاجئ، وكان يقيم ما يقارب نحو مليون و750 ألف شخص منهم في مدن الجنوب التركي التي وقع فيها الزلزال مؤخرًا.
بعد سنوات
انتظرت اللاجئة السورية، يمنى حلاق، التي كانت تقيم في مدينة أنطاكيا (جنوبي تركيا)، مع عائلتها المكونة من ستة أشخاص، اتصال المفوضية لأربع سنوات، ورغم أن ملفهم يضم حالة طبية، لم يأتِ الاتصال إلا بعد حدوث الزلزال بخمسة أيام لتحديد مقابلتهم الأولى.
نُقلت يمنى حلاق مع عائلتها إلى العاصمة التركية أنقرة، حيث أقامت لشهر كامل على حساب المفوضية، أجرت خلاله مقابلة مع لجنة تابعة للمفوضية طرحت عليهم أسئلة دقيقة، واستمعت لكل من أطراف العائلة على حدة، لتحدد بعد قرابة الشهر وجهة سفرهم نحو ألمانيا، بناء على رغبتهم.
انتقلت العائلة بعدها إلى اسطنبول، وأجرت في مكتب المفوضية مقابلتها الثانية مع الوفد الألماني في مدينة إسطنبول، لتتلقى العائلة بعدها خبرًا مفاده بأن موعد السفر أصبح قريب.
ويحتاج صاحب الملف مجموعة من الأوراق الثبوتية في سوريا وتركيا منها، دفتر العائلة السوري، بطاقة هوية الحماية المؤقتة (الكيملك)، سند الإقامة، دفتر الخدمة العسرية، وجوازات سفر إن وجدت، وغيرها من الأوراق التي توضحها المفوضية عند المقابلة الأولى.
وفي بيان سابق لوكالة اللجوء التابعة للاتحاد الأوروبي (EUAA)، احتل السوريون المرتبة الأولى في طلبات اللجوء المقدمة من تركيا إلى الاتحاد، وذلك بعدد 117 ألف شخص، في عام 2021.
ظروف صعبة فاقمها الزلزال
عقب الزلزال فرضت رئاسة الهجرة التركية قيودًا على السوريين المتضررين المقيمين في المناطق المتأثرة بالزلزال، للانتقال إلى ولايات أخرى، منها شرط الحصول على إذن سفر لمدة ثلاثة أشهر، فيما تم تخفيضه لاحقًا إلى 60 يوم.
كارثة الزلزال قوبلت بمضايقات تعرض لها الأتراك والسوريين الذين اضطروا للنزوح خارج مناطقهم، منها رفع قيم الإيجارات الشهرية للمنازل لأرقام تعتبر أكبر بكثير من قدرتهم المادية على دفعها، فضلًا عن شروط تقييد النفوس التي تفرضها وزارة الداخلية التركية على السوريين، ما زاد من التعقيدات أمامهم، وجعل اللجوء خارج تركيا أحد خياراتهم.
وفي شباط 2022، أعلنت وزارة الداخلية التركية، آلية فرضت بموجبها قيودًا على إقامة السوريين المسجلين داخل تركيا ضمن بند “الحماية المؤقتة”، بهدف التحكّم بمناطق الاكتظاظ والتركيبة السكانية في الولايات التركية، بحيث لا تتجاوز نسبة الأجانب في الحي 25% من السكان.
وكخيار بديل، ولعدم قدرتهم على مجاراة الظروف الاقتصادية في الولايات الأخرى، استفاد مئات الآلاف من السوريين من متضرري المناطق التركية المنكوبة، من الإجازة “المؤقتة” التي أتاحتها تركيا، وتنص على السماح لهم بزيارة الأراضي السورية شريطة بقائهم هناك ثلاثة أشهر على الأقل وستة أشهر على الأكثر، وذلك لعدم قدرتهم على تحمل هذه الظروف.
عرفان قداح، لاجئة سورية كانت تقيم في ولاية هاتاي، قالت لعنب بلدي إنها علمت عقب الزلزال بأيام عن طريق الصدفة بفتح ملف لجوئها مع عائلتها بتاريخ 23 من شباط الماضي، وذلك عبر زيارتها لرابط تابع لمفوضية اللاجئين، رأته عبر مواقع التواصل الاجتماعي لهذا الغرض، ليأتي اتصال المفوضية بعد ذلك بشهرين، ويبدأ تقدم الملف.
وأوضحت عرفان، أن سبب طلب عائلتها اللجوء إلى أوروبا، هو حاجة طفلها إلى عملية زراعة كلية، مشيرة إلى أنها منذ لجوئها إلى تركيا عام 2016 دخلت “غرفة الحماية” عدة مرات دون فائدة.
وتتبع “غرفة الحماية” لإدارات الهجرة في الولايات التركية، ويحول اللاجئ إليها بناء على قرار من موظفي إدارة الهجرة، وفق معايير محددة، لنقل معلومات ملفه بعدها عبر هذه “الغرفة” إلى المفوضية، وزيادة فرصه في الحصول على إعادة توطين في بلد ثالث.
مناشدة أممية
في أعقاب الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، استقبلت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة في 4 من نيسان، مجموعة مكونة من 89 لاجئًا سوريًا في مطار توريخون العسكري في مدريد، وذلك بعد إجراءات سرعت عملية إعادة توطين اللاجئين، حسب تقرير نشرته في موقعها.
وحددت المفوضية أن المجموعة وصلت من المناطق المتضررة من الزلزال، في حين سيوفر تسجيلهم وتوثيقهم كلاجئين معترف بهم في إسبانيا.
وناشد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، الدول لتسريع عمليات إعادة التوطين والمغادرة للمتضررين من الزلزال، من أجل المساعدة في حماية اللاجئين الأكثر عرضة للخطر، والمساعدة في تخفيف الضغوط الملقاة على المجتمعات المحلية التي تأثرت أيضًا بهذه الكارثة الإنسانية.
السوريون في الصدارة
تصدّر السوريون قائمة الجنسيات الأكبر عددًا في الطلبات المقدمة بدول الاتحاد الأوروبي، وبلغت 132 ألف طلب قدمه سوريون لعام 2022، إذ تزايدت طلبات اللجوء وفقًا لبيان “وكالة اللجوء” التابعة للاتحاد الأوروبي (EUAA) صدر في شباط الماضي.
وهذا ليس العام الأول الذي يحصل السوريون فيه على المرتبة الأولى في طلبات اللجوء، فبحسب تقرير الوكالة الأوروبية العام الماضي، احتل السوريون أيضًا أكبر الأرقام بعدد 117 ألف شخص.
ووفق “مفوضية اللاجئين” تجاوزت أعداد اللاجئين السوريين، الذين يعيشون حول العالم 5.5 مليون، بينما وصلت أعداد النازحين داخليًا لنحو 6.8 مليون شخص.
رابط التحقق من ملف اعادة توطين لدى مفوضية اللاجئين
وتداول مستخدمون رابطًا مخصصًا تابعًا للمفوضية يمكن عبره الإطلاع على حالة الملف في حال وجوده لدى مكتب المفوضية.
وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر وبقية الأخبار >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:
المصدر: ريم حمود – برنامج مارس التدريبي
Sorry Comments are closed