مغارة من ذهب.. اكتشاف يقود دولة عربية لتكون الأول عالمياً في انتاج الذهب
مشروع زراعة نبات صبار الزينة يعتبر إحدى المشاريع الهامة نظرًا لشهرته واستخداماته المتعددة، ويعتبر من بين المشاريع الرابحة.
تأتي أهمية هذا المشروع من طلب الناس المتزايد على نباتات الصبار، التي تعتبر واحدة من النباتات الزينة المفضلة لدى الكثيرين، نظرًا لمتانتها وعدم حاجتها إلى رعاية كثيرة، وجمالها الفريد.
يتزايد الطلب على نباتات الصبار سواء كزينة للمنازل أو لزراعتها في الحدائق المنزلية أو لأغراض علاجية. تعتبر فكرة مشروع زراعة نبات الصبار الزينة ضمن أفكار المشاريع الزراعية الرابحة، نظرًا لارتفاع الطلب عليها بسبب جمالها وسهولة العناية بها.
تعتمد فكرة المشروع على استغلال هذا الطلب المتزايد وتلبية احتياجات الأفراد لنباتات الصبار الجميلة. يُعتبر الاستثمار في هذا المشروع خيارًا جيدًا ومربحًا إذا تمت الرعاية الجيدة للنباتات وتوفير الظروف الملائمة لنموها.
توفير العناية الملائمة والظروف المناسبة لنمو نباتات الصبار يسهم في الحصول على منتج نهائي جميل وجذاب. في هذا المشروع، سنستعرض المتطلبات الأساسية للزراعة والميزات التي يمكن الحصول عليها من زراعة نباتات صبار الزينة.
ويعد منجم “السكري” أحد المشروعات المشتركة بين هيئة الثروة المعدنية وشركة سنتامين الاسترالية، حيث أكد القائمون على المشروعات أن أعمال التنقيب مستمرة في المنطقة بحثاً عن الدفائن والكنوز الذهبية والثروات والمعادن الثمينة والاستفادة منها.
ويصف الخبراء هذا المنجم بأنه منجم ذهب ضخم لا يمكن توقع الكميات التي من الممكن أن يحتويها، بالإضافة إلى جودة الذهب المستخرج منه، حيث أن نسبة تركيز المعدن الأصفر الثمين في الاكتشافات مرتفعة جداً.
ويشير الخبراء كذلك الأمر إلى أن أكثر ما يميز هذا المنجم هو سهولة أعمال التنقيب والتكسير والوصول إلى المعادن والثروات داخله.
ووفقاً لآخر التقديرات الاستكشافية لهذا المنجم، فإنه من المتوقع انتشار الذهب على امتداده خلال الفترة القريبة القادمة، نظراً لأن أعمال التنقيب وصلت لمرحلة متقدمة.
وفي حال استخراج الكميات المتوقعة من المعدن الأصفر الثمين من هذا المنجم، فإنه سيرتقي ليصبح من أكبر المناجم في قارة إفريقيا والعالم.
تجدر الإشارة إلى أن منجم “السكري” يقع في صحراء النوبة التي تعتبر جزءاً من الصحراء الشرقية في مصر وتقع على بعد 30 كيلومتر جنوب “مرسى علم”.
وتبلغ مساحة منجم “السكري” الذي يقع أقصى جنوب منطقة الهضـ.ـاب “الجيراتينية” حوالي مئة وستين كيلو متراً مربعاً.
تركيا بالعربي – متابعات