من جهتها كتبت أكسوي رداً على الحكم الصادر بحقها في تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي في تويتر قالت فيه:
السيدة زينب إرتكين،
في التغريدة التي قمتِ بنشرها، ذكرتِ فقط عبارة الحكم بالسجن لمدة عام و8 أشهر، بينما لو تم الاطلاع على الصفحة التالية من القرار، لوجدتِ أن هناك قرار بإرجاء إعلان الحكم (HAGB). لذلك، لا يوجد فعلياً حكم قانوني بالعقوبة، ونشر جزء فقط من القرار هو محاولة لتضليل الرأي العام وخلق انطباعات خاطئة.
من ناحية أخرى، على الرغم من عدم وجود عقوبة فعلية، سأقوم باتباع الإجراءات القانونية اللازمة للحصول على البراءة التي أستحقها.
لماذا تقومين بمشاركة معلومات مضللة مع متابعيك؟ ولماذا يكون حكمي مهماً لهذه الدرجة بالنسبة لك؟