من ناحية أخرى، عبّر حسين ليلى، قريب اللاعب عبد الرحمن جنيّد الذي استُخدمت هويته للحصول على الرخصة، عن استغرابه من هذا الأمر، قائلاً إنه لم يسبق له لعب كرة القدم إطلاقاً.
كما أشار قائد فريق “كركميش باراك سبور”، علي قالقان، إلى أن زوجة اللاعب كانت تخاطبه باسمه المزيف “حسين”، مما جعل الجميع يصدقون أنه الشخص الذي تتطابق هويته مع الرخصة.