عملية احتيال بقيمة 750 مليون دولار في 8 ولايات مقرها إسطنبول:
تم اعتقال 25 مشتبهًا بهم قاموا بإخراج وبيع سيارات فاخرة في مواقف السيارات الوصية في إسطنبول بوثائق مزورة تم إعدادها في مكاتب التنفيذ، في عملية نفذت في 8 مقاطعات تتمركز في إسطنبول. وفي العملية التي أطلق عليها اسم “كلمة السر 1″، علم أن من بين المشتبه بهم نائب مدير تنفيذي ومحضرين وكتبة محكمة، تبين أنهم نهبوا ما يقارب 750 مليون ليرة، وذُكر أن من بين الموقوفين راعي أغنام الذي علم أنه قام بتسجيل 7 سيارات
وتبين من الدراسات التي أجرتها فرق مديرية فرع الأمن العام بإسطنبول، أنه تم إخراج بعض السيارات الفاخرة من مواقف السيارات المؤتمن عليها، بوثائق مزورة. ونفذت العملية فرق مديرية فرع الأمن العام ومكتب سرقة السيارات بناء على التعليمات الواردة من مكتب المدعي العام في إسطنبول.
تم الكشف عن الطرق
وتبين أن الشبكة حددت سيارات فاخرة كانت محفوظة في مواقف سيارات يدمين لفترة طويلة، ومن ثم تعاونت مع مديرية التنفيذ لسرقة السيارة.
وعلم أنه في محاضر التنفيذ الخاصة بأعضاء الشبكة، تظاهروا بإجراء ما يسمى مناقصة بيع للسيارات التي يبدو أنها محجوزة، وقاموا بإزالة الشروح الموجودة عليها عن طريق الكتابة إلى اتحاد كتاب العدل، و ثم نفذت عملية البيع لأحد أعضاء الشبكة.
وذكر أن أفراد الشبكة، الذين تظاهروا بشراء السيارة من التنفيذ، قاموا بتسويق السيارة للعملاء في صالات العرض.
في البداية تم القبض على نائب المدير التنفيذي
قامت فرق مكتب سرقة السيارات في البداية باعتقال “أوكي” الذي كان يعمل نائباً لمدير مديرية التنفيذ حيث تمت معالجة المركبات المسروقة.
الذي كان لديه توقيع إلكتروني أثناء المعاملات، لم يقبل الاتهامات. تم القبض على أوكي في المحكمة حيث تم نقله وإرساله إلى السجن.
تم اعتقال 24 عنصراً من الشبكة في عملية نُفذت في 8 محافظات
حددت فرق الشرطة أسماء أعضاء الشبكة بعد حوالي شهر من المتابعة.
ونفذت فرق مكتب سرقة السيارات عمليات متزامنة في 8 محافظات مقرها في إسطنبول. وتم اعتقال 24 شخصًا آخرين، من بينهم 3 نساء، خلال المداهمة على عناوين محددة في إسطنبول، وديار بكر، وإزمير، ومانيسا، ومرسين، وبيلجيك، وكيركالي، وقوجالي.
وعلم أن 7 من المعتقلين هم من كتاب المحكمة وموظفي كاتب العدل وكبار كتاب العدل.
وتم تقديم أعضاء الشبكة إلى مديرية فرع النظام العام وتم استجوابهم في مكتب سرقة السيارات لمدة 4 أيام. وتبين نتيجة التحقيق أن زعيم التنظيم هو كريم أ.، الذي كان يدير في السابق موقف سيارات. تقرر أن سردار أو.، الذي كان يعمل كاتبًا في المحكمة، أجرى مراسلات حاسوبية بخصوص المركبات التي ستسرقها الشبكة.
7 سيارات فاخرة على الراعي
من ناحية أخرى، علم أن ح.ع.، وهو راعي أغنام كان من بين المعتقلين، وكان بحوزته 7 سيارات فارهة. أثناء استجواب الشرطة، تبين أن HI، الذي قال إنه اشترى السيارات مقابل المال، لم يكن يعرف حتى ماركة السيارات التي يملكها.
كما سرقوا سيارة رضا ضراب
وعلم أن من بين السيارات المسروقة من قبل الشبكة سيارة فاخرة مسجلة باسم رجل الأعمال الإيراني رضا ضراب.
وعلم أنه تم كتابة خطاب إلى اتحاد كتاب العدل بتاريخ 1 يوليو لتقديم ما يسمى بالمناقصة لهذه السيارة وإزالة التعليقات التوضيحية عليها.
وتمت إحالة المتهمين، الذين أنهت إجراءاتهم في مركز الشرطة، والذين تبين أن بعضهم من ذوي السوابق الجنائية لدى الشرطة، إلى المحكمة. وذكرت أن التحقيق في الحادثة مستمر.هنا صياغة الخبر بشكل صحفي احترافي:
عصابة تستولي على سيارات فاخرة من مواقف السيارات المؤتمنة في إسطنبول
أكدت الدراسات التي أجرتها مديرية فرع الأمن العام في إسطنبول، أن عصابة إجرامية تمكنت من سرقة عدد من السيارات الفاخرة من مواقف السيارات المؤتمنة في المدينة، وذلك باستخدام وثائق مزورة.
وقامت فرق من مديرية فرع الأمن العام ومكتب سرقة السيارات بتنفيذ العملية بناءً على تعليمات من مكتب المدعي العام في إسطنبول. وتبين أن العصابة حددت سيارات فاخرة محفوظة في مواقف السيارات لفترات طويلة، وتعاونت مع مديرية التنفيذ لسرقتها.
وأوضح التحقيق أن أفراد العصابة قاموا بتزوير محاضر تنفيذية تظاهروا فيها ببيع السيارات المحجوزة في مزاد علني، ثم قاموا بإزالة البيانات المكتوبة عليها عن طريق الكتابة إلى اتحاد كتاب العدل. بعد ذلك، نفذوا عملية البيع لأحد أفراد العصابة، الذي بدوره قام بتسويق السيارات في صالات العرض.
وأكد المسؤولون أن التحقيقات في الحادثة لا تزال مستمرة لكشف جميع تفاصيل هذه العملية الإجرامية.هنا صياغة الخبر بشكل صحفي احترافي:
عصابة سرقة سيارات فاخرة تُحاكم بعد القبض على نائب المدير التنفيذي
قامت فرق مكتب مكافحة سرقة السيارات في وزارة الداخلية بعمليات مداهمة متزامنة في 8 محافظات، أسفرت عن إلقاء القبض على 24 فرداً من عصابة سرقة السيارات الفاخرة.
وتبين أن أحد المتهمين هو “أوكي”، نائب المدير التنفيذي لإحدى الشركات، الذي كان له توقيع إلكتروني أثناء المعاملات المالية للعصابة. ورغم رفضه للاتهامات، تم إلقاء القبض عليه داخل قاعة المحكمة وإرساله إلى السجن.
وأوضحت التحقيقات أن العصابة تكونت من 24 فرداً، بينهم 3 نساء و7 من موظفي المحاكم وكتاب العدل، وتم تحديد قائدهم على أنه “كريم أ.”، الذي كان يدير موقف سيارات سابقاً. كما تبين أن أحد الموظفين في المحكمة، “سردار أو.”، كان يقوم بالمراسلات الإلكترونية الخاصة بالسيارات المستهدفة.
وخلال المداهمات، تم ضبط أحد رعاة الأغنام “ح.ع.” بحوزته 7 سيارات فاخرة، على الرغم من أنه لم يكن يعرف حتى ماركات السيارات التي يملكها. كما تبين أن العصابة سرقت سيارة فاخرة مسجلة باسم رجل الأعمال الإيراني “رضا ضراب”.
وأشارت التحقيقات إلى أن المتهمين سيحالون إلى المحكمة المختصة لمحاكمتهم، في حين لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن تفاصيل أخرى.هذا الخبر الصحفي يتناول قضية شبكة سرقة سيارات فاخرة، والذي يتضمن العناصر التالية:
– القبض على شبكة إجرامية مكونة من 7 أشخاص، منهم 7 من موظفي المحاكم وكتاب العدل.
– تقديم أعضاء الشبكة إلى مديرية فرع النظام العام واستجوابهم لمدة 4 أيام في مكتب سرقة السيارات.
– اكتشاف أن زعيم الشبكة هو كريم أ.، الذي كان يدير موقف سيارات سابقًا.
– اكتشاف أن سردار أو.، الذي كان يعمل كاتبًا في المحكمة، كان يجري مراسلات إلكترونية بشأن السيارات التي ستسرق.
– اعتقال راعي أغنام ح.ع. الذي كان بحوزته 7 سيارات فاخرة، حيث لم يكن يعرف ماركات السيارات التي يملكها.
– سرقة سيارة فاخرة مسجلة باسم رجل الأعمال الإيراني رضا ضراب.
– إرسال خطاب إلى اتحاد كتاب العدل لبيع هذه السيارة والتخلص من التعليقات التوضيحية عليها.
– إحالة المتهمين إلى المحكمة، منهم من لديهم سوابق إجرامية.
– استمرار التحقيق في الحادثة.
