من تحت وساطة روسيا إلى دور العراق.. محاولات لإعادة فتح علاقات تركيا وسوريا
تركيا بالعربي
نشرت وكالة “أسوشيتد برس” تقريراً مفصلاً حول مفاوضات استئناف العلاقات الدبلوماسية بين تركيا وسوريا، التي تم قطعها منذ أكثر من عقد. يأتي هذا الإعلان بعد جهود دولية مكثفة وتوسط من الدول مثل روسيا والعراق، في محاولة لتجاوز الخلافات القائمة بين البلدين.
رئيس النظام السوري، بشار الأسد، والرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، أعربا مؤخراً عن رغبتهما في إعادة فتح قنوات الاتصال الدبلوماسي المغلقة منذ عام 2011، عندما اندلعت الحرب الأهلية في سوريا.
تركيا بقيت تدعم المعارضة السورية في مناطق شمال غرب البلاد، في حين يسعى الأسد إلى استعادة الشرعية الدولية بعد عقدين من العزلة. “وفقاً للوكالة”.
المحاولات السابقة لاستئناف العلاقات بين البلدين باءت بالفشل، ولكن هذه المرة يتم التوسط من قبل روسيا كوسيط قوي، التي تدعم الأسد وتحتفظ بعلاقات وثيقة مع تركيا أيضاً.
وتم عقد عدة جولات من المحادثات بين الجانبين في موسكو وبين مسؤولين سوريين وأتراك، ولكنها لم تسفر عن نتائج ملموسة حتى الآن.
العراق أيضاً عرض نفسه كوسيط بين الطرفين، مما يعكس الدور المتنامي لهذه الدولة في السياسة الإقليمية. تسعى بغداد لتقديم نفسها كجسر لتخفيف التوترات والخلافات بين البلدين الجارين.
كلنا امل ان تكون تركيا وسوريا والعراق ومصر دول قوية وهي قوه اقتصادية متكامله تعطي اتزان بقوه وثبات وهذا يتطلب تضافر الجهود والتكافل حت تثمر بنتائج تعطي الاوليه الي اتفاقيات إيجابية تدعم البنيه التحتية لأجل تطوير المنطقة كامله لذلك نحن نؤكد ونعمل جميعا جميعا أن تكون الدول لها مستقبل مشرقه وهذا يتطلب أن شاءالله أن نكون جميعا يد واحده لصالح الوطن والمواطن والوطنية هي أساس النهضة العلمية والاقتصاديه المعقدة وهيبتها المفرطة المميتة لذلك لدينا نسبة كبيرة من الشباب والبنات يحملون المؤهلات التي تحتاج الدعم المعنوي والمادي من الحكومات حت تكون هذه الأجيال الناشئة ضمن العطاء والتطوير والابتكار الصناعي والبحث العلمي لأجل إنتاج المعرفه والعلم يرفع مستوى الوعي فتكون أسره متماسكة قوية نافعه وهذا ما نتمنى أن يكون وامنيه كل وطني شريف يحب الوطن